- النجاح الإداري تكمن وراءه خصلتان سهلتان: فكر واسع، وحماس كامن، وكلتا الخصلتين وليد شرعي للعقيدة المتأصلة، التي تجعل صاحبها يواجه الحياة مقبلاً غير مدبر، ومقتحمًا لا يعرف الجبن والعجز.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


أنا " التي يقولها امرؤ في مجال الطمع غير " أنا" التي يهتف بها رجل في مجال الفزع ، وبين الإثنين بعد المشرقين.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


الذين يموتون في ميادين الحياة وهم يولون الأدبارأضعاف الذين يموتون وهم يقتحمون الأخطار!

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


- الإيمان قوة ساحرة، إذا استمكنت من شعاب القلب، وتغلغلت في أعماقه ، تكاد تجعل المستحيل ممكنًا.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


إننا لو وصلنا الليل بالنهار دأبًا ، ثم حرمنا عناية السماء، فلن نحصد من تعبنا إلا بوارًا.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


التسويف خدعة النفس العاجزة والهمة القاعدة؛ ومن يعجز عن امتلاك يومه، فهو على امتلاك غده أعجز.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


الخوف من الله عاطفة تدل على شرف النفس، ويقظة الحس، وامتلاك الزمام في الساعات الحرجة.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


- إن سلاح الشيطان مغلول، والنجاة منه ميسورة، وعندما يقع البعض في قبضته، فلا حماية؛ لأن القانون لا يحمي المغفلين .

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


- إذا تصالح ندامى الحان، وتشاكس إخوان المسجد، فستنكسر المئذنة، ويستولى السكارى على المحراب.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺴﺘﺠﻤﻊ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻫﻦ ﺍﻟﻮﺍﻋﻰ٬ ﻭﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ٬ ﻓﻬﻮ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻮﻓﺎء.
ﻭﺍﻟﻌﻬﻮﺩ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﺮﺗﺒﻂ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﺑﻬﺎ ﺩﺭﺟﺎﺕ٬ ﻓﺄﻋﻼﻫﺎ ﻣﻜﺎﻧﺔ٬ ﻭﺃﻗﺪﺳﻬﺎ ﺫﻣﺎﻣﺎ٬ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻷﻋﻈﻢ٬ ﺍﻟﺬﻯ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻭﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ. ﻓﺈﻥﷲ ﺧﻠﻖ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﻘﺪﺭﺗﻪ٬ ﻭﺭﺑﺎﻩ ﺑﻨﻌﻤﺘﻪ٬ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ٬ ﻭﺃﻥ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﻬﺎ٬ ﻭﺃﻻ ﺗﺸﺮﺩ ﺑﻪ ﺍﻟﻤُﻐﻮﻳﺎﺕُ٬ ﻓﻴﺠﻬﻠﻬﺎ ﺃﻭ ﻳﺠﺤﺪﻫﺎ. ”ﺃﻟﻢ ﺃﻋﻬﺪ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﻳﺎ ﺑﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﺃﻥ ﻻ ﺗﻌﺒﺪﻭﺍ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺇﻧﻪ ﻟﻜﻢ ﻋﺪﻭ ﻣﺒﻴﻦ ﻭﺃﻥ ﺍﻋﺒﺪﻭﻧﻲ ﻫﺬﺍ ﺻﺮﺍﻁ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ“.
"ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺮﺳﻠﻴﻦ ﻭﻳﺴﺘﻬﺪ ﺑﻤﺎ ﺟﺎءﻭﺍ ﺑﻪ٬ ﻓﺈﻥ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻓﻄﺮﺗﻪ ﺳﺎﺋﻘﺎ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺇﻟﻰ ﺭﺑﻪ٬ ﻭﻳﺒﺼﺮﻩ ﺑﺨﺎﻟﻘﻪ٬ ﻣﻬﻤﺎ ﺣﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺑﺼﻨﻮﻑ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ٬ ﻭﺿﺮﻭﺏ ﺍﻟﺘﺨﺮﻳﻒ.. ﻭﻫﺬﺍ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﻤﻴﺜﺎﻕ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﺧﺬﻩ ﷲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺎﻓﺔ. ”ﻭﺇﺫ ﺃﺧﺬ ﺭﺑﻚ ﻣﻦ ﺑﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﻣﻦ ﻇﻬﻮﺭﻫﻢ ﺫﺭﻳﺘﻬﻢ ﻭﺃﺷﻬﺪﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺃﻟﺴﺖ ﺑﺮﺑﻜﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺑﻠﻰ ﺷﻬﺪﻧﺎ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻟﻮﺍ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺇﻧﺎ ﻛﻨﺎ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ
ﻏﺎﻓﻠﻴﻦ ﺃﻭ ﺗﻘﻮﻟﻮﺍ ﺇﻧﻤﺎ ﺃﺷﺮﻙ ﺁﺑﺎﺅﻧﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﻛﻨﺎ ﺫﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻫﻢ ﺃﻓﺘﻬﻠﻜﻨﺎ ﺑﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﺍﻟﻤﺒﻄﻠﻮﻥ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻧﻔﺼﻞ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﻭﻟﻌﻠﻬﻢ ﻳﺮﺟﻌﻮﻥ“.

ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺣﻮﺍﺭ ﻛﻤﺎ ﻳﻮﻫﻢ ﻇﺎﻫﺮ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺍﺕ٬ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﺬﺍ ﺗﺼﻮﻳﺮ ﻻﺗﺠﺎﻩ
ﺍﻟﻔﻄﺮﺓ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﺔ ﺇﻟﻰ ﷲ٬ ﻭﺗﻌﺮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ٬ ﻭﺍﻧﺘﻔﺎﻋﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻻﺋﻞ ﺍﻟﻤﺒﺜﻮﺛﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻟﺘﻮﺣﻴﺪﻩ ﻭﺗﻤﺠﻴﺪﻩ٬ ﻭﺍﻧﻔﻼﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻘﺎﻟﻴﺪ ﺍﻟﺴﻔﻴﻬﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺒﺎﻋﺪ ﻋﻨﻬﺎ٬ ﺃﻭ ﺗﺸﺮﻙ ﺑﻪ.

محمد الغزالي


Weiter zum Zitat


« erste vorherige
Seite 124 von 157.
nächste letzte »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab