يا خالد إن الله مع المحزونين

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


ومن أين أتت تلك الغربان
التى تنعق فتصبغ الفضاء من حولهم بقتامتة لونها ؟

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


الحكايات التي تنتهي ، لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تروى

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


أين ذهب ؟
مات
ماذا يعنى (مات) ؟
اختاره الله ليكون بجواره فى الجنة

رضوى عاشور

Stichwörter: الموت-في-غرناطة



Weiter zum Zitat


(كيف تحمل جدها أبو جعفر أن يرى لهب الحريق وهو ينتشر من كتاب لكتاب،
وأن يرى الأوراق وهي تلتف على نفسها كأنما تدرأ النار عنها بينما النار تظل تسري , تأكل ,
وتجفف , وتقدد , وتفحم ,

ثم لا شىء , لا شىء سوى الرماد الهش ؟
...والمكتوب فيها..أين يذهب المكتوب فيها؟والإنسان،أليس الإنسان كالورقة مكتوبا؟؟
أليس سلسلة من الكلمات كل منها دال على مدلول ؟

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


.. فيقولون ضمناً و صراحةً إنّ الحياةَ, رغم كلّ شيء, تتجدّد و تتجاوز و تستمرّ, و إنّ الموت تؤطّره الحياة, فهي تسبقه و تليه, و تفرض حدوده, تحيطه من الأعلى و الأسفل و من الجانبين.

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


الخوف المضمر كمياة جوفية مقيمة فى الصحو و المنام و الخوف الصريح لحظة ترج المدينة فجأة .

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


مادامت للأرض ذاكرة, فلابد ان للزعفران ذاكرة و لابد انه ايضا ينتظر لكي يُخرج شَطاه و يفترش الحيز و يتوسع , لأنه لم يعد يخص سيدة مسنة تقيم في قصر ,بل شبابا عجيبا ,ناهضا رغم رحيله, يأتنس الزعفران بوجودهم و يرتاح لتلك الرائحة التي يتحير إن كانت رائحته و قد زادت مع الزمن قوتها, ام هي رائحتهم

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


وتكونين متعبة، معلقة ربما بين الحياة والموت تتطلعين في وهنٍ ِ فينساب من عينيك الدمع، لا حزناً ولا فرحاً بل... بل ماذا؟
هذا ما يفوق قدرتي على الوصف بالكلام. ربما نبعٌ من مكان غامضٍ في باطن الجسم أو الروح أو الأرض

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


لماذا ترتبط الدموع بالحزن والهموم؟ دموع فرحٍ إذن؟ لا، لا حزن ولا فرح. شيء أكبر . أبعد غوراً

رضوى عاشور


Weiter zum Zitat


« erste vorherige
Seite 49 von 50.
nächste letzte »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab