من بين كل صحابته اصطفى الرسول خالد بن الوليد ليحمل رسالته
إلى المهلهل .قال النبى صلوات الله عليه
_ يا أخى خالد , إذا طلعت جبلاً فاذكر الله ,
وإذامررت بواد فكبر الله وإذا فطر الحزن قلبك
فاتل من القرآن فإن القرآن شفاء للصدور المحزونة ,
وإذا بلغت هؤلاء القوم فلايدخل قلبك الفزع
ولا الخوف منهم
يا خالد إن الله مع المحزونين
رضوى عاشورومن أين أتت تلك الغربان
التى تنعق فتصبغ الفضاء من حولهم بقتامتة لونها ؟
الحكايات التي تنتهي ، لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تروى
رضوى عاشورأين ذهب ؟
مات
ماذا يعنى (مات) ؟
اختاره الله ليكون بجواره فى الجنة
Mots clés الموت-في-غرناطة
(كيف تحمل جدها أبو جعفر أن يرى لهب الحريق وهو ينتشر من كتاب لكتاب،
وأن يرى الأوراق وهي تلتف على نفسها كأنما تدرأ النار عنها بينما النار تظل تسري , تأكل ,
وتجفف , وتقدد , وتفحم ,
ثم لا شىء , لا شىء سوى الرماد الهش ؟
...والمكتوب فيها..أين يذهب المكتوب فيها؟والإنسان،أليس الإنسان كالورقة مكتوبا؟؟
أليس سلسلة من الكلمات كل منها دال على مدلول ؟
.. فيقولون ضمناً و صراحةً إنّ الحياةَ, رغم كلّ شيء, تتجدّد و تتجاوز و تستمرّ, و إنّ الموت تؤطّره الحياة, فهي تسبقه و تليه, و تفرض حدوده, تحيطه من الأعلى و الأسفل و من الجانبين.
رضوى عاشورالخوف المضمر كمياة جوفية مقيمة فى الصحو و المنام و الخوف الصريح لحظة ترج المدينة فجأة .
رضوى عاشورمادامت للأرض ذاكرة, فلابد ان للزعفران ذاكرة و لابد انه ايضا ينتظر لكي يُخرج شَطاه و يفترش الحيز و يتوسع , لأنه لم يعد يخص سيدة مسنة تقيم في قصر ,بل شبابا عجيبا ,ناهضا رغم رحيله, يأتنس الزعفران بوجودهم و يرتاح لتلك الرائحة التي يتحير إن كانت رائحته و قد زادت مع الزمن قوتها, ام هي رائحتهم
رضوى عاشوروتكونين متعبة، معلقة ربما بين الحياة والموت تتطلعين في وهنٍ ِ فينساب من عينيك الدمع، لا حزناً ولا فرحاً بل... بل ماذا؟
هذا ما يفوق قدرتي على الوصف بالكلام. ربما نبعٌ من مكان غامضٍ في باطن الجسم أو الروح أو الأرض
« ; premier précédent
Page 49 de 50.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.