هناك أشياء لا يمكن الجدل فيها ، و العلاقة بين رجل وامرأة أحدها . لا يمكن مهما أوتيت من منطق أو عقل ، أن تفهم علاقة رحل بامرأة مالم تكن أنت هذا الرجل أو هذة المرأة .
عزالدين شكري فشيرتعلم يقينًا أنها تحبني، وأني توأم روحها، وأنها مستعدة في تلك اللحظة أن تقترن بي وللأبد، لكنها أيضًا تعلم أن ذلك مستحيل، لأنها هي ولأني أنا، ولأننا لو حاولنا أن نتخلى عن أنفسنا، كي نتمكن من الحياة سويًا فسنفقد أنفسنا.
عزالدين شكري فشيرمتى يتوقف ؟!متى يتوقف الإنسان عن إرتكاب نفس الخطأ؟! متى يتوقف عن الطريق الذى يؤذيه؟!
عزالدين شكري فشيرعادة أرشح أى إمرأة أقابلها لدور العشيقة حتي يثبت العكس وهذه ليست غلطة النساء اللواتي أقابلهن بل مشكلتي أنا. فأنا لم أصمم كي أعيش دون إمرأة ، دون مصدر للحنان و الاحتوا و العاطفة . ثم يصيبني المل سريعا و يتملكنى شعور لا إرادي بالاحتقار لنفسي ولها أيا كانت .
عزالدين شكري فشيرأنوثتي لي أنا وللرجل اللي أحب أعيشها معاه، مش للترخص باسم النضال ، هي شطارة إن الواحدة مننا تبقي قاعدة كده عبارة عن هدف للصيد؟ مش معقول أبداً! جمالي جزء منى ومن الأنا الجوانية فيا ، مش وقود للمجتمع الذكوري الغرائزي الحيواني الجهول
عزالدين شكري فشيرلا تحمل على ظهرك اثقالاً من الوهم..انزل ما تحمله على الارض..ضع هذه الحقائب الثقيلة التى حَملتَّها لك امك او ابوك او اىً كان..ضع كل ما تحمله على الارض..وابدأ من جديد..فكر بما تريد ان تأخذه معك فى رحلتك و دع الباقى خلفك ليحمله اصحابه..لا تجرّ وراءك ما لا يجب ان تجرّه
عزالدين شكري فشيرلا المال عندهم .. ولا الرؤية .. ولا التأييد .. ولا القدرة السياسية
عزالدين شكري فشيرظل يردد ان الثورة اعمق من كل ما نرى حولنا .. و أن هذة موجةاولى ستتلوها موجات
عزالدين شكري فشيرالعام الاول من الثورة خلخل حياتنا كلنا .. حتى حياتنا الشخصية واصدقاءنا وعلاقات بعضنا ببعض .. لا ادرى كيف حدث ذلك لكنه حدث كأننا كلنا مربوطين بشئ ما وانقطع فصرنا نتحرك بحرية اكبر او كأننا عشنا تحت غطاء انكشف وطار فى عاصفة فصرنا يرى بعضنا بعضاً ونرى انفسنا بشكل اوضح لو لعلنا ببساطة صرنا احراراً اكثر .. ليس تماماً .. لكن اكثر مما كنا قبلها وانعكس ذلك على كل شئ فى حياتنا .. و إن لم ندرك ذلك وقتها ..
عزالدين شكري فشيرهل هذا هو ما مات الناس من أجله؟ هل هذا ما أضاع الناس سنوات عمرهم في تحقيقه؟ أين النهضه التي أردناها لأنفسنا و لبلدنا؟أين الحريات التى مات الناس أجلها؟ أين العداله الأجتماعيه بعد سنوات من الثورة و عدم الأستقرار؟
عزالدين شكري فشير« erste vorherige
Seite 29 von 33.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.