- سيفتقدكِ الأولادُ كثيراً .
- ليس بقدر افتقادي لابني الذي ضاعَ في خضمِّ شخصٍ لا أعرفهُ ولا أودُّ معرفته ،،
حقّاً من أنت ؟!!

أحمد الغزي

Stichwörter: أ-ف-وما-بعدها



Weiter zum Zitat


بودي أن أبدأ حياتي من جديد ، لكني لا أعرف كيف ؟
أنا تماماً كالخارج من سجنٍ أمضى فيه معظم حياته ،، خرج من مجتمع صغير يعرف كل أفراده و يشابهونه إلى مجتمع أكبر لا يعرف فيه أحداً و الكل ينبذه ،، فأيهما السجن حقّاً ؟!

أحمد الغزي

Stichwörter: حين-ترحل-الروح



Weiter zum Zitat


كنا صغاراً على كل شيء .. إلا على العشق ،،
فقد كبرنا لأجله ،، و تجاوزنا سنيننا لنكون جديرين به ،،

أحمد الغزي

Stichwörter: بدأنا-بالحب-صغارا



Weiter zum Zitat


اعذري تسارع أنفاسي ،، فهي تتسابقُ لتلفحَ خدكِ عند اقترابي منه ،،
واعذري دقاتِ قلبي المتعاقبة ،، فهي تصرخُ بالولاء لكِ ،،
واعذري لهفتي ،، فهذه اللحظة " حلمُ حياة " !

أحمد الغزي

Stichwörter: حلم-حياة



Weiter zum Zitat


أتذوقكِ كلما ابتلعت ريقي ،،
وكنتُ دوماً أتعجب : لم أتذوق حلواً ،، فلمَ هذا الريق الرائق ؟
مجرد أن أذكر اسمكِ بلساني تسيلُ أنهار العسلِ في فمي ،،

أحمد الغزي

Stichwörter: خارج-الحواس



Weiter zum Zitat


و بعد ؟
أهو الوداع ؟
لكأننا لم نلبث إلا قليلاً , بل كأن لقاءنا كان لمحاً من بصر ,
هي لحظاتُ السعادةِ لا تلبثُ إلا قليلاً ,,
و المصيبة أننا لا ندركُ ذلكَ إلا بعدَ فواتِ الأوان !!

أحمد الغزي

Stichwörter: ذات-ل-قاء



Weiter zum Zitat


و حين ثبتَ لي الأمر ، و صار الفراقُ أمراً واقعاً لا مناص منه ، بدأت الغربة تنهشُ فيَّ منذ اللحظة .
أنتِ من تتركين الدار . و أنا من أشعر بالغربة في بيتي ،
ألم أقل لكِ سابقاً إنكِ وطني ؟!

أحمد الغزي

Stichwörter: رسائل-فقد



Weiter zum Zitat


أنا من عشقكِ بأذنيهِ قبل أن تعشقكِ بقية حواسهِ ،، ما عشق صوتكِ إلا مقدمةٌ لعشقكِ كافة ،، من رأسكِ لأخمص قدميكِ !

أحمد الغزي

Stichwörter: عندما-تنطقين



Weiter zum Zitat


أن تقول أين أنا ،، وأنت في عقر دارك ،،
أن تقول أين رفاقي ،، وهم يحيطون بك ،،
أن تجد بينك وبين الآخرين جداراً عازلاً ،،
تحاول تحطيمه جاهداً بكلتا يديك ،، وفي ذات الوقت تحس بضرباتك توجع أعماقك ،، وكيف لا وأنت تضرب
نفسك .. بنفسك !

أحمد الغزي

Stichwörter: غربة-وطن-حرية



Weiter zum Zitat


بيني وبينك مسافات ،، تقاس بالزمن ،،
ليست طريقاً فأمشيه ،، ولا صعاباً فأجتازها ،،
بيني و بينكِ عصورٌ لا أميال ،، فكيفَ أتخطى العصور ؟!
أهو اليأس إذاً ؟ .. إحدى الراحتين ،،
أم الراحة الأخرى .. الموت !

أحمد الغزي

Stichwörter: محب-زاده-الخيال



Weiter zum Zitat


« erste vorherige
Seite 2 von 4.
nächste letzte »

©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab