- سيفتقدكِ الأولادُ كثيراً .
- ليس بقدر افتقادي لابني الذي ضاعَ في خضمِّ شخصٍ لا أعرفهُ ولا أودُّ معرفته ،،
حقّاً من أنت ؟!!
Tags: أ-ف-وما-بعدها
بودي أن أبدأ حياتي من جديد ، لكني لا أعرف كيف ؟
أنا تماماً كالخارج من سجنٍ أمضى فيه معظم حياته ،، خرج من مجتمع صغير يعرف كل أفراده و يشابهونه إلى مجتمع أكبر لا يعرف فيه أحداً و الكل ينبذه ،، فأيهما السجن حقّاً ؟!
Tags: حين-ترحل-الروح
كنا صغاراً على كل شيء .. إلا على العشق ،،
فقد كبرنا لأجله ،، و تجاوزنا سنيننا لنكون جديرين به ،،
Tags: بدأنا-بالحب-صغارا
اعذري تسارع أنفاسي ،، فهي تتسابقُ لتلفحَ خدكِ عند اقترابي منه ،،
واعذري دقاتِ قلبي المتعاقبة ،، فهي تصرخُ بالولاء لكِ ،،
واعذري لهفتي ،، فهذه اللحظة " حلمُ حياة " !
Tags: حلم-حياة
أتذوقكِ كلما ابتلعت ريقي ،،
وكنتُ دوماً أتعجب : لم أتذوق حلواً ،، فلمَ هذا الريق الرائق ؟
مجرد أن أذكر اسمكِ بلساني تسيلُ أنهار العسلِ في فمي ،،
Tags: خارج-الحواس
و بعد ؟
أهو الوداع ؟
لكأننا لم نلبث إلا قليلاً , بل كأن لقاءنا كان لمحاً من بصر ,
هي لحظاتُ السعادةِ لا تلبثُ إلا قليلاً ,,
و المصيبة أننا لا ندركُ ذلكَ إلا بعدَ فواتِ الأوان !!
Tags: ذات-ل-قاء
و حين ثبتَ لي الأمر ، و صار الفراقُ أمراً واقعاً لا مناص منه ، بدأت الغربة تنهشُ فيَّ منذ اللحظة .
أنتِ من تتركين الدار . و أنا من أشعر بالغربة في بيتي ،
ألم أقل لكِ سابقاً إنكِ وطني ؟!
Tags: رسائل-فقد
أنا من عشقكِ بأذنيهِ قبل أن تعشقكِ بقية حواسهِ ،، ما عشق صوتكِ إلا مقدمةٌ لعشقكِ كافة ،، من رأسكِ لأخمص قدميكِ !
أحمد الغزيTags: عندما-تنطقين
أن تقول أين أنا ،، وأنت في عقر دارك ،،
أن تقول أين رفاقي ،، وهم يحيطون بك ،،
أن تجد بينك وبين الآخرين جداراً عازلاً ،،
تحاول تحطيمه جاهداً بكلتا يديك ،، وفي ذات الوقت تحس بضرباتك توجع أعماقك ،، وكيف لا وأنت تضرب
نفسك .. بنفسك !
Tags: غربة-وطن-حرية
بيني وبينك مسافات ،، تقاس بالزمن ،،
ليست طريقاً فأمشيه ،، ولا صعاباً فأجتازها ،،
بيني و بينكِ عصورٌ لا أميال ،، فكيفَ أتخطى العصور ؟!
أهو اليأس إذاً ؟ .. إحدى الراحتين ،،
أم الراحة الأخرى .. الموت !
Tags: محب-زاده-الخيال
« first previous
Page 2 of 4.
next last »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.