لا توقظوا المرأة التي تحب .. دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود إلى الواقع المر
أحلام مستغانميAfficher la citation en allemand
Montrer la citation en français
Montrer la citation en italien
ليس ثمة نسيان جميل أو سريع. لا أحد بإمكانه أن يهديك النسيان قبل وقته . عليك أن تقتنيه بألمك و أرقك و دموعك..
أحلام مستغانميAfficher la citation en allemand
Montrer la citation en français
Montrer la citation en italien
أن تتركي باب القفص مفتوحا طمعا في عودة الطائر، أي أن تغلقي كل باب عداه ، دون أن تعترفي بذلك لأحد
أحلام مستغانميAfficher la citation en allemand
Montrer la citation en français
Montrer la citation en italien
عليك ، كل يوم، ألا تنسي تماما و ألا تتذكري تماما . ألا تهجري .. وألا تعودي ..
أحلام مستغانميAfficher la citation en allemand
Montrer la citation en français
Montrer la citation en italien
وهل الحرية في النهاية سوى حقك في ان تكون مختلفا
أحلام مستغانميإن الحب لايتقن التفكير والأخطر أنه لايملك الذاكرة انه لايستفيد من حماقاته السابقة ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحا كبيرا
أحلام مستغانميأجمل لحظة في الحبّ هي ما قبل الاعتراف به . كيف تجعل ذلك الارتباك الأوّل يطول . تلك الحالة من الدوران التي يتغيّر فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة.. وأنت على مشارف كلمة واحده
أحلام مستغانميMots clés الاسود-يليق-بك
أما عندما تكفّ عن حبّه فلا صمته ولا كلامه يعنيانها؛ وهنا قد يخطئ الرجل في مواصلة إشهار سلاحه خارج ساحة المعركة على امرأة ما عاد موجودًا في مجال رؤيتها أصلاً!
أحلام مستغانميبسرعة استعيدي عافيتك.. تذكّري أنّ حبًّا يتغذّى شرّه من خيرك وسمّه من صبرك ليس حبًّا.. إنّه حالة مرضيّة.
أحلام مستغانمياستعادت عافيتها وهي ترى ذلك المنظر المفتوح على شساعة السماء، أخيرا، نجت من سطوة الفخامة المهيبة، وما أيقظت فيها من أسى لا تعرف له سببا.
فكرت أن الطبيعة مهما كانت مبهرة وخرافية، لا تشعرك بالنقص، ولا تلحق بك تشوهات نفسية. أنت لا تصغر وأنت تتأمل شلالات نياجرا الشاهقة، برغم ضخامتها، لأنك في الأصل كائن مائي، ابن ذاك الشلال. ولا تصاب بعقدة نقص وأنت عند أقدام الهملايا، برغم كونها أعلى قمة في العالم، فأنت ابن تلك الجبال، لأنك من تراب.
ثم تثرى وتبني لك قصرا، في ضخامة كاتدرائية تناطح السماء، وإذا بك تصغر كلما وقفت أمامه. إنها خدعة الأحجام.
لقد خُلقت المساجد والكاتدرائيات لتقزّم الإنسان، لأنها بُنيت على قياس الله لا على قياسك، فهي بيوته.
لكن الإنسان يواصل بناء الأبراج معتقدا كلما قزّمته، أنه يزداد بطولها عظمة، وأنه يُنسب إليها لا للتراب. ويبالغ في تزيين جدران قصوره بالذهب، وإذا بعدنه يصدأ بينما يلمع كل شيء من حوله.
من أين له هذا الغرور، والحجارة التي رفع بها أبراجه من خلق الله؟
ليتواضع قليلا، مادام عاجزا عن خلق أصغر زهرة برية تنبت عند أقدام قصره.
فبمعجزتها، عليه أن يقيس حجمه.
« ; premier précédent
Page 169 de 170.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.