ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو ربما ،ومن الأمتنان لك
رضوى عاشورإن فاتك الميرى اتمرغ فى ترابه" مثل مصرى
رضوى عاشورالنيل . كبير كـأنه بحر .هادئ. لا صوت .لا موج . لا هواء مشبعاً بروائحه يعلن عن وجوده قبل أن تراه . لا يحتاجها على ما يبدو .هيبته فى ذاته وتكفى
رضوى عاشوركأن الشيخوخة سكنت روحه وراحت تنتشر فى جسده كالورم الخبيث
رضوى عاشورأنفر من مزهرية تجذب العين . ما الداعى للزهور إذن ؟
رضوى عاشورالياسمين كالبنات يكبر بسرعة ويعرش
رضوى عاشورالكتاية لا تقتل
رضوى عاشورركضنا طلباً للحياة ونحن نتمنى الموت
رضوى عاشورأحياناً نحتفظ بأشياء ربما يصعب أن نختزل قيمتها فى معنى واحد
رضوى عاشورMohammed Soliman كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الي الاخر فتنقاد لا تنتظر شيئا تمضي وحيدا وببطء يلازمك ذلك الفأر اللذي يقرض خيوط عمرك , تواصل لا فرح, لاحزن ,لا سخط, لا سكينة, لا دهشة أو انتباه ثم فجأة وعلي غير المتوقع تبصر ضوءاً تكذبه ثم لا يكذب وقد خرجت الي المدي المفتوح تري وجه ربك والشمس والهواء. من حولك الناس والأصوات متداخلة أليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك ثم اتتساءل : هل كان حلما أو وهما؟ أين ذهب رنين الأصوات والمدي المفتوح علي أمل يتقد كقرض الشمس في وضح النهار؟ تتساءل وانت تمشي في دهليزك من جديد.
- ثلاثية غرناطة
Mots clés ثلاثية-غرناطة
« ; premier précédent
Page 40 de 50.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.