O Sultan, my master, if my clothes are ripped and torn it is because your dogs with claws are allowed to tear me.
نزار قبانيلم يَعُد ثمّةَ أطلال لكي نبكي عليها.
كيف تبكي أمَّةٌ
أخَذوا منها المدامعْ؟؟
ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ
هنا جريدته في الركن مهملة
هنا كتاب معا قد قرأناه
على المقاعد بعض من سجائره
وفي الزوايا بقايا من بقاياه
مالي أحدق في المرآة أسألها
بأي ثوب من الأثواب ألقاه
أأدعي أنني أصبحت أكرهه
وكيف أكره من في الجفن سكناه
وكيف أهرب منه إنه قدري
هل يملك النهر تغييرا لمجراه
أحبه لست أدري ما أحب به
حتى خطاياه ما عادت خطاياه
الحب في الأرض بعض من تخيلنا
لو لم نجده عليها لاخترعناه
ماذا أقول له لو جاء يسألني
إن كنت أهواه إني ألف أهواه
Mots clés اشياؤه-الصغيره
أترى سيمهلنا الزمان كي .. نعود .. ونفترق؟
أترى تضيء لنا الشموع ومن .. ضياها .. نحترق
أخشى على الأمل الصغير أن .. يموت .. ويختنق
اليوم سرنا ننسج الأحلاما
وغدآ سيتركنا الزمان حطاما
وأعود بعدك للطريق لعلني أجد العزاء!!
وأظل أجمع من خيوط الفجر أحلام المساء!!
وأعود أذكر كيف كنا نلتقي..
والدرب يرقص كالصباح المشرق..
والعمر يمضي في هدوء الزنبق..
شيء اليك يشدني لاأدري ماهو منتهاه ^
يومآ أراه نهايتي ويومآ أرى فيه الحياه ^
آه من الجرح الذي مازال تؤلمني يداه ^
آه من الأمل الذي مازلت أحيى في صداه ^
.. وغدآ .. سيبلغ .. منتهاه ..
الزهر يذبل في العيون
والعمر يادنياي تأكله السنون
وغدآ على نفس الطريق سنفترق..
ودموعنا الحيرى تثور وتختنق..
فشموعنا يومآ أضاءت دربنا وغدآ مع الأشواق فيها نحترق..
قد تسربت في مسامات جلدي
مثلما قطرة الندى تتسرب
اعتيادي على غيابك صعب
و اعتيادي على حضورك أصعب
كم أنا … كم أحبك … حتى
أن نفسي من نفسها تتعجب
يسكن الشعر في حدائق عينيك
فلولا عينيك لا شعر يكتب
كلما كتبت قصيدةً ناجحة
بدأ القصف المدفعي
علي.. وعليها..
إن أكثر ما يضايقني في الشعر
هو معاهدات الصلح..
واتفاقيات الهدنة...
في الشعر..
لا يوجد شيءٌ اسمه استراحة المحارب
ولا يوجد إجازاتٌ صيفية
ولا إجازاتٌ مرضية
ولا إجازاتٌ إدارية
فإما أن تكون متورطاً
حتى آخر نقطةٍ من دمك
وإما أن تخرج من اللعبة..
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
فالصمت في حرم الجمال جمال
كلماتنا في الحب .. تقتل حبنا
إن الحروف تموت حين تقال.
ربما كنت قانعةً، مثل كل النساء،
بأية قصيدة حبٍ . تقال لك..
أما أنا فغير قانعٍ بقناعاتك..
فهناك مئاتٌ من الكلمات تطلب مقابلتي..
ولا أقابلها..
وهناك مئاتٌ من القصائد..
تجلس ساعات في غرفة الإنتظار..
فأعتذر لها..
إنني لا أبحث عن قصيدةٍ ما..
لإمرأةٍ ما..
ولكنني أبحث عن "قصيدتك" أنت....
إذا ما جلست طويلاً أمامي
كمملكةٍ من عبيرٍ ومرمر..
وأغمضت عن طيباتك عيني
وأهملت شكوى القميص المعطر
فلا تحسبي أنني لا أراك
فبعض المواضيع بالذهن يبصر
ففي الظل يغدو لعطرك صوتٌ
وتصبح أبعاد عينيك أكبر
أحبك فوق المحبة.. لكن
دعيني أراك كما أتصور..
« ; premier précédent
Page 2 de 37.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.