أكاد اقول ان الحب غريزة فطرية يُدفع إليها الإنسان دفعاً ... وإن الزواج غريزة فطرية يُدفع إليها الإنسان دفعاً.
ولهذا فالإنسان لا يتعلم كيف يحب ...
والإنسان لا يتعلم كيف يتزوج...
فجأة يجد الإنسان نفسه يحب ... وعند سن معينة يجد الإنسان نفسه يبحث عن شريك لحياته.
تخضع المرأة لقوة عقل وليس قوة عضلات ،
وتضعف لرقة قلب وليس لزمجرة لسان
و هذا معنى أن أكون أمرأة أنثى ؛زوجة ؛ أماً .... و قدر المرأة الأنثى و قدر الأم ان تتحمل ...
عادل صادقإن أكبر سبب يثير حسد المرأة هو سعادة أمرأة أخرى فى الحب و الزواج.
لا تُحسد امرأة من أجل مال أو جاه أو جمال أو علم و إنما تُحسد لأنها سعيدة مع رجل تحبه و يحبها و تعيش معه تحت سقف واحد
تأكد لى أنه لا يمكن لامرأة أن تعمل بدون مشاكل إلا إذا وافق زوجها على أن تعمل ؛ ليس موافقة ظاهرية أو على مضض إنما يكون مقتنعاً بأهمية و ضرورة عملها
عادل صادقإن الأنوثة إحساس داخلى يفيض بمظاهره على الشكل الخارجى
عادل صادقالأرواح حين تتناسل تُوَلِّد حباً وخيراً وقيماً ومعان .. إبداع من نوع آخر
عادل صادقلماذا نحبه؟ لأننا نحبه. ولماذا هو بالذات؟
لأنه هو الذي كان يجب أن نحبه، هو الذي كنا نبحثُ عنه، هو الذي كان في خيالنا وضميرنا.. ولهذا فالأصحُّ أن نقول أننا أحببناه ثم قابلناه لا أن نقول قابلناه فأحببناه
إن الحب يحتاج فقط إلى إلى إنسان مؤهِّل للحب.. إنسان ذو إمكانيات معيّنة تجعله مستحقاً لأن يعيش في ظلِّ النور الإلهي الذي يضيء له جنبات روحه ويصله بروح إنسان آخر.
وذلك قَدَرٌّ ومصيرٌ مكتوب لبعض الناس وليس كل الناس مكتوب عليهم أن ينعموا في الحياة بأعمق خبِرة روحية على حين فَجأة
الحب ليس مهارة خاصة ولا حاجة إلى تعليم، وإنما هو نزوعٌ فطريّ. والنزوعُ الفطريُّ هو ذلك الاستعداد الخاص للروح كي تكون قادرةً على معرفة الحب حين تلتقي بالمحبوب.. ولذلك فالمحبوب هو النصف المُكمِّل لنا، والذي حين نلتقي به تكتمل الصورة فيتحقق المعنى بالكامل والشعور بالتكاملُ(....)إنه تزاوج الأرواح لتتناسل ..
وتناسل الأرواح غير تناسل الأبدان.. الأرواح تتناسل بشكل آخر وتنتج أشياءً أخرى، وتُوَلِّد حباً وخيراً وقيماً ومعان
« ; premier précédent
Page 6 de 10.
suivant dernier » ;
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.