حُزن النِّساء حُزن ... أمّا حُزنُ الرِّجال أحزان
لجين قبطيTag: ليمار
كانَ سيّدَ الكلماتِ الموجَزة ، وسيّد الوقت بتلك الساعةْ التي يلبسُها في ساعده الأيمن ! ... لهُ أنْ يتملَّكَ الحواسّ مُجتمعةً في تلك الكلمات المُختَصَرة جدَّاً جدّاً .
لجين قبطيأنّ في هذه البقعة من الأرض يوجد حياة . وشيءٌ يُشبهُ الوَطَن !
" كم تحتويْ تلك الحُروف الثّلاث من معانٍ ، تبعثُ في القلبِ أمان
نعم إنَّهُ الوَطَن ، وحدَهُ الأقدر على بثّ السكينة في أرواحنا ...
Tag: وطن-ليمار
كَثيراً ما تكون النّهايات بداياتٍ لأشياء لَمْ يحدُث أن توقَّعناها
لجين قبطيTag: بداية
لكنّ الموتَ حقّ . .!
ووحدَهُ الله من يبقى ولا يفنى .
Tag: قدر
على مقربة من الشّوق والإرهاق تنحني آهاتنا، بمُحاذاة النَّبض أو أقرب بقليل تبدأُ الضُّغوطات المُفاجئة على ذلك الرّقيق السّاكن أيسر أجسادنا ... فالشَّوق يختار موعده، يضبطه متى شاء ، ويُهدينا إياه على طبق من حُبّ
لجين قبطيلا تُحاولي عبثاً أن تقارني بينك وبينها فبكلّ بساطة "أنتِ لا تُشبِهين أحداً ولا أحد يُشبهُكِ
لجين قبطيTag: بوح
تميزت الكتابة بلمسة لطيفة رقيقة ..
يصبح الكاتب في مكان اليد التي تود لو تربت على كتف الشخصيات وتمسح رقراق دمعهم ..
عشنا بتفاصيلها بتألق .. أبدعت ِ لجين
كَشيء لم يَكُن ... حتّى كان ،
كَقصَّةٍ لم تَحدُث ... حتى أصبَحَت تُحكى ،
تَماماً كعُنوان لم يُستَدَلّ عليه إلا بِصُدفة ...
كانت البداية !..
Tag: بداية
كيفَ عسايَ أُخطط لكتابةِ شيءٍ لا يُمكن أن يتشارك معنا ثالث في سرمديّته ..!
لجين قبطيTag: قلم
Pagina 1 di 2.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.