الكثير من المسكنات.. ليستطيع القلب، مفتوح الجرح، أن يمشي أطول وقت ممكن.
أسما حسينأتمنى أن لا تنجو من الأشياء التي تحب. أن تبقى سلطتها عليك جارحة بما يكفي. وتظل مألوفة لك. أن تتعثر بها كلما ظننت أنك نسيت، وتزل قدميك. أن يخذلك الطريق في كل مرة. كما فعلت معي لمرات. أنت الذي دفعتنا للطريق الذي لا نحب.
أسما حسينلا أحد يعرف كيف هو شكل الحب، حتى لو مر من أمامه في الشارع.
علينا دائمًا أن نرتطم به فجأة.. أو نلتفت بعيدًا ونكمل السير.
فتحت قائمة هاتفي فرأيت الناس يتبخرون
لم يكن الجو حارًا.. كان قلبى مصابًا بالحمى !
عاملوا الناس على قدر قلوبهم
أسما حسين
في بعض الأوقات، لم تكن المشكلة حقًا في إفلات أصابع من أحببت، وإن كان لا بد من أن تؤلمنا أصابعنا بشكل ما، كلما كان شعورها صادقًا.. لطالما كانت المشكلة في حصولك على ذكريات لست متأكدًا من صدقها.
Tag: الحب-أم-كلثوم-الجمهور-أبواب
الحب كالأمواج لا يمكن أن تخفيه مهما كان القلب واسعًا، قادرًا على الإحتواء "والإخفاء" كالبحر الكبير. ففى النهاية لا بد أن يتدفق منا حارًا. جارفًا كالنار. ويسيل فى صوتنا وفى نظراتنا وبين يدينا حين نصافح، وفى رائحتنا حين نعانق.. أو نتحدث. يسيل كدماء الجريح على جسده ، مهما حاول اخفاء جرحه !
فكيف يمكنك اخفاء جرحك عن العالم.. دون أن يسيل دمك منك ويفضحك.
لقد عرف قلبك الحب.. وطالما عرف القلب الحب، لا يعود إلى ما كان عليه قبل الحب مهما صار.
نريد أن نذهب بعيدًا.. دون عودة، ودون أن تؤلمنا خطواتنا.
أسما حسينإننا نشعر، لكن ليس من الضروري أن ننّوه على ذلك بإستمرار.
أسما حسينوأي تشابه بين تخطيطي للأمور وبين تحققها فعليا في سيناريو حياتي هو محض صدفة
أسما حسين« prima precedente
Pagina 32 di 44.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.