ما عدد الصدمات المطلوب التعرض لها حتى نتوقف بعده عن السقوط في نفس الأخطاء وارتكاب نفس الحماقات وفتح نفس الأبواب..
أسما حسيناليد التي تجرح يدًا كتبت كلمة أحبّك إنّما هي يد ولدت فقط.. للموت
أسما حسينالمرأة الجيدة.. هي التي تصطاد صيادها بعناية، لتسقط باختيارها الحر في خاطره ووحدته.
لكن في المحبة والوحدة، لا يوجد صياد وفريسة.. الرجل الوحيد يعوي بداخله ذئب حزين يبحث عن الطعام، أو الرفقة..
والغزالة الطيبة هي التي تمسح على رأس الذئب دون أن تفزع منه.. وحينها،
ينام الصياد في حضن الغزالة.
لحسن الحظ أن لا أحد يأبه حقا.. وإلا من أين لنا تفسير كل هذا. بينما يحدث فقط في الداخل
أسما حسيناحتفظ بأولئك
الذين ينطقون اسمك كأنما
يصفون مكانًا آمنًا.
يعتنق البشر الديانات السماوية الأكثر تعقيداً فى الوصول إلى الله، اعتقاداً منهم أن عظمة الله تكمن فقط فى شدة بعده وصعوبة الوصول اليه، لكن هل يعقل أن يخلق الله كائناته ليراها تتذلل من اجل إرضاءه والوصول اليه دون رحمة، حاشا!
الله مكتفى بذاته ونحن مخلوقون نتيجة هذا الإكتفاء بحبه لنا، لذلك ندعى أبناء.. فالاباء الأرضيين ينجبون الأطفال نتيجة حبهم لبعضهم واكتفاءهم بهذا الحب.
انت بيني وبين كل رجل سأحاول أن أحبه! إلى أن أنساك.. وأحبه.
أسما حسينلا يمكن أن نسميها حالة حب؛ تلك العاطفة التي تخللها الكثير من الشعور بالوحدة.
أسما حسيندائماً هناك نوعان من الناس.. الشجرة والفأس.
أسما حسينالطيبون آمنون هناك.. في الموت
أسما حسين« prima precedente
Pagina 33 di 44.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.