الزهد .. نعمة الله العظمي .. وابتلائه الأعظم
مصطفى إبراهيمأصل الحياه للعلم….
مفهاش حاجات ببلاش….
وعشان ماتصبح فيلم…..
وأصلا عشان تتعاش….
كادر الحياه المشحون…
فرح والم وشجون….
لازم يكون …بيلف….
لازم يكون…. بيدور….
يتقل عليك ويخف….
ويعشّمك بالنور….
ف نهاية المشوار…..
ونا قلبي لف و دار…..
ميت ألف ليل ونهار….
نفسه ف فرحه كادوه…..
وحلاوه من غير نار….
يارب
ياللي سايبلي الحبل ع الغارب
أنا غرقان بدون قارب
ومعرفتش أعوم وحدي
وكل ما امدلك يدي
وتنشلني
وأعوم شبرين
إديا يفلفصوا الاتنين
وأقولك سيبلي انا الباقي
تسيبلي الحبل ع الغارب
تخش المية حلقي .. اشرق
فاصرخلك .. وأقول بغرق
وأقولك عمري ما حسيبك
فتنشلني
أعوم شبرين
إديا يفلفصوا الاتنين
وأسيب إيدك
وأعيد الكرّه ميت مره
وماتخذلنيش ولا مره
تقوللي حضنهم بره
لا عمره يساع دراع سيدك
ونا لسه
بسيب إيدك !
كل الحاجات حواليك...
ف الكادر سانده عليك....
لو جيت وشلْت اديك....
الصورة تتفركش ….
ضلك على الحيطه ….
كان خافي عنها النور ….
وطلّعها بتنغمش...
كفك على السفره...
من غيره كان إزاي...
مفرشها يتكرمش ؟..
بصمة صباع إيدك...
لسّاها ع الشبابيك...
ميت ألف تفصيله...
ملهاش وجود غير بيك..
وإنتا عليك تختار...
حتبدّي مين على مين ؟..
وتبدّي إيه على إيه ؟..
الجاي والجايين ؟
وللا اللي خدت عليه ؟
أصل الحياه للعلم..
مفهاش حاجات ببلاش..
وعشان ماتصبح فيلم...
وأصلا عشان تتعاش..
كادر الحياه المشحون...
فرح والم وشجون..
لازم يكون
بيلف....
لازم يكون….
بيدور..
يتقل عليك ويخف..
ويعشّمك بالنور..
ف نهاية المشوار...
ونا قلبي لف و دار.....
ميت ألف ليل ونهار....
نفسه ف فرحه كادوه.....
وحلاوه من غير نار....
ومّا الزمن تعبه...
قصقص شريط الفيلم....
وخَد كادر كان عاجبه....
وقرر يعيش ف الحلم.....
العيال اللى كانت بتقعد ف أول ديسك وبيتصاحبوا على المدرسين ويفتنوا على أصحابهم، غالبًا لما يكبروا بيبقوا إخوان. والعيال عديمة الموهبة اللي نفسهم يبقوا حاجة بالعافية، بيكبروا ويبقوا ظباط. والعيال اللى كانت بتجيب معاها حلويات مستوردة والمقلمة أم دورين، هم وأصحابهم بيبقوا فلول. والعيال اللى كانت بتقعد معاك ورا تقشّر يوستفاندى وتقزقز لب سوبر وتقلب ريحة الفصل، بيكبروا يبقوا ليبراليين ويطلع ميتين أبوهم علشان علّموا على كل العيال دى وهمّ صغيرين.
مصطفى إبراهيمTag: social classification politicial
و أسمع حكايات صاحبي الأنتيم ..
و نكلم بعض ..
و اسرح و ادوس علي حرف الميم ..
دوستين ورا بعض ..
و بسيبه ساعات ..
لما ازهق من كتر الحكايات ..
و اكتبله حاجات ملهاش معنى ..
زي الشفرة ..
و ابعت للناس ف وشوش صفرا ..
و ازعل منها ف أكتب طيب ..
و أزعل اكتر ف أكتب ماشي ..
و براحتك اصلا ..
انا ماشي ..
و أما اضحك ادوس علي حرف ال هه ..
و علي قد الضحكة افضل دايس ..
أزعل ملاقيش للحزن زرار ..
و برغم بإني معبّي وشوش ..
فعلا ملهوش .. ازاي حختار ؟ ..
فيه وش واحشني و عمره ما جه ..
مصطفى بيبقولك ..
ب ..
ر..
ب..
فيرد يقولي ..
ت ..
ي ..
ت ..
ف أطلع و اقفل نور الأوضة ..
و اسند بدراعي علي الشباك ..
و ابص لفوق ..
و اتمنى ساعتها اكون وياك ..
و اسرح .. و افوق ..
و أما أزهق م الوقفة لوحدي ..
إكمن مفيش حد معدي ..
ف بطلع شباك الدنيا ..
و اكتبله "أنا باك" ....
عيشوا المشاهد
كل مشهد
زى ما يكون الاخير
واشبعوا ساعه الوداع
وأحضنوا الحاجه بضمير
دا اللى فاضل مش كتير
اللى فاضل مش كتير
أدين بـ دين الجدعنة و بـ دين رفاق الدرب
و بـ قولة إحنا مش أنا فـ المعمعة و الضرب
و بـ دين ما كنت مصدّقه فـ المعركة الأولى
و بـ دين جثث فـ المشرحة أساميها مجهولة
و أدين من ساب على الأسفلت اخواته مقتولة
و اقوله التوبة مقبولة إلا فـ وقت الحرب
يعني أنَا لو مِنَّك بصراحة
وقَلَبت الصناديق عرض وطول
ومالقيتش اللي أنا كان نفسي ألقاه
هَفْضَل سايب صندوق مقفول
وهَقول بالتأكيد كان جُوَّاه
مين اللي قال
البَصْمة شيء مخلوق عشان
عقد ابتدائي وفيش جنائي أو ورق
البصمة بتقولّك إيديك .. فيهم حاجات
مش موجودين مع جنس مخلوق اتخلق
« prima precedente
Pagina 4 di 12.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.