كلما تألمنا أكثر ؛ طالبنا بالأقل ... الاحتجاج علامة على أن الإنسان لم يجتز أي جحيم
إميل سيورانTag: لو-كان-آدم-سعيد-ا
حذارِ من المفكرين الذين لا تعمل عقولهم إلا انطلاقًا من الاقتباس
إميل سيورانTag: لو-كان-آدم-سعيد-ا
الجهل وطن والوعي منفى.
إميل سيورانعبر القرون عاش الإنسان مُجبراً على الإعتقاد ,ومتنقلاً من دوغما إلى أخرى ومن وهم إلى أخر مقابل وقت قصير جداً ليشك, فترات قصيرة بين عصور من العماء.
بالطبع لم تكن تلك شكوكاً إنما وقفات, لحظات راحة بعد التعب من الإيمان, من أي إيمان كان.
ينقذ الفيلسوف نفسه من الرداءة إما عن طريق الشكوكية، أو من خلال التصوف. الصيغتان المتعارف عليهما لليأس أمام المعرفة. التصوف هو هرب من المعرفة، والشكوكية معرفة بلا أمل. وفي الحالتين فالعالم ليس حلا.
إميل سيورانلا مصادر للكاتب أفضل من أسباب إحساسه بالعار
. الكاتب الذي لا يكتشف في ذاته أسبابً للشعور بالخزي أو يتهرب من هذه الأسباب, ليس أمامه إلا السرقة والنقد .
على الكتاب الحقيقي أن يُحرٍّك الجراح، بل عليه أن يتسبّب فيها. على الكتاب أن يُشكِّل خطراً.
إميل سيورانTag: كتابة
لا يبـلـغ الجـنـون إلا الثـرثـارون و الصـمـوتـون , هؤلاء المُـفْـرَغـون مـن كـل لُـغـز و أولئـك الـذيـن خَـزَّنـُوا مـن الألـغـاز الكـثـيـر
إميل سيوراندون شكّنا في أنفسنا تغدو شكوكيّتنا كلمة ميّتة , حيرة مبتذلة , مذهبًا فلسفيًا .
إميل سيورانتاريخ الأفكار هو تاريخ ضغينة اللائذين بالعزلة .
إميل سيوران« prima precedente
Pagina 4 di 8.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.