In the summer
I stretch out on the shore
And think of you. Had I told the sea
What I felt for you,
It would have left its shores,
Its shells,
Its fish,
And followed me.
أحببتها حتى النخاع .. حتى الضياع
نزار قبانيخرجتُ اليوم للشّرفة على الشّباك جارتنا المسيحيّة تحيّيني
فرحتُ لأنّه إنسانٌ يحيّيني
لأنّ يداً صباحيّة .. يداً كمياهِ تشرينِ
تلــوّحُ لي تنــاديني
أيا ربّي متى نُشفى تُرى من عقدةِ الدّينِ ؟
أليسَ الدّين كلّ الدّين إنساناً يحيّيني
و يفتحُ لي ذراعيهِ و يحملُ غصنَ زيتونِ
إني لا أؤمنُ في حبٍّ
لا يحملُ نزقَ الثوارِ ..
لا يكسرُ كلَّ الأسوارِ
لا يضربُ مثلَ الإعصارِ ..
أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معي
فمنذ رحت.. و عندي عقدة المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد و لا ضجر
و كانت الريح تعوي خلف نافذتي
فتهمسين: تمسك ها هنا شعري
و الآن أجلس .. و الأمطار تجلدني
على ذراعي. على وجهي. على ظهري
فمن يدافع عني.. يا مسافرة
مثل اليمامة، بين العين و البصر
وكيف أمحوك من أوراق ذاكرتي
و أنت في القلب مثل النقش في الحجر
أنا أحبك يا من تسكنين دمي
إن كنت في الصين، أو كنت في القمر
ففيك شيء من المجهول أدخله
و فيك شيء من التاريخ و القدر
أدخلني حبُّكِ سيِّدتي
مُدُنَ الأحزان
وأنا من قبلكِ لم أدخل
مُدُنَ الأحزان ..
لم أعرِف أبداً .. أن الدمعَ هو الإنسان
أن الإنسانَ بلا حزنٍ..
ذكرى إنسان ..
Tag: قصيدة-الحزن
علّمني حُبُّكِ أن أحزن ..
وأنا مُحتَاجٌ منذُ عصور
لامرأةٍ .. تَجعَلَني أحزن
لامرأةٍ .. أبكي بينَ ذراعيها ..
مثلَ العُصفُور ..
لامرأةٍ .. تَجمعُ أجزائي
آشظايا البللورِ المكسور ..
به سکوتم احترام بگذار
به قوی ترین سلاحم
بلاغت سکوتم را حس میکنی؟
از زیبایی چیزهایی که میگویم لذت میبری؟
وقتی چیزی نمی گویم
نوشتن تنها چیزی ست
که برهنه ام میکند
میخواهم صحنه ی تئاتر را بالا ببرم
نمایشنامه را پاره کنم
کارگردان را بکشم
و مقابل همه ی مردم اعلام کنم
که من عاشق معاصرم
« prima precedente
Pagina 17 di 37.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.