نُسميه ميدان محطة الرمل ، لأن هذا الترام يأخذ الناس من هنا إلى الجزء الشرقي من الإسكندرية ، الذي كان سابقا منطقة رملية ، وتمثال الرجل الواقف فوق النصب يشير إلى البحر هو سعد زغلول الذي قال قبل موته " مفيش فايدة" ، وهذه المرأة النحاسية مجنحة الذراعين الجالسة تحته ، تُمثل مصر ، سألها عن سر تصوير المصريين لبلادهم دوما على هيئة امرأة ، فقالت : أصلها محتاجة راجل.
يوسف زيدانالناس يعتزون دوما بما يجدون أنفسهم فيه ويفتخرون بما لا يختارون.
يوسف زيدانوتنهد بحرقة حين أدرك أن الحياة رحيل.
يوسف زيدانفسألته بنبرة حائرة : هل يأتى الحب فجأة ؟ فأجاب واثقا : هو لا يأتى إلا فجأة ، وأجمل ما فى الحب المفاجأة المدهشة
يوسف زيدانزندقة ذات أصل فارسي ، وقد ارتبطت في أول الأمر بأصحاب الديانة الزرادشتية ، حيث اشتقت لفظا من عنوان كتابهم المقدس زنده فستا
يوسف زيدانالبدايات.. ما هي إلا محض أوهام نعتقدها. فالبداية والنهاية, إنما تكونان في الخط المستقيم. ولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا.
يوسف زيدانتحتشد بقلبي الذكريات وتعتصرني.. الذكريات دوّامات متتالية الدوائر, ومتداخلة. فإن أستسلم لها وأحكيها بقلمي, فمن أين أبدأ؟
يوسف زيدانكان مبتسما, فلم أشأ أن أبدّد ابتسامته بحكاية الفواجع وذكر صوادم الأيام.
يوسف زيدانالبحرُ امرأةٌ لعوبٌ تمتِّع الرجال العائمين, من دون خطية تحسب عليهم أو يحاسبون عليها.
يوسف زيدانالكائنات تحب النزول, وتبتهج له, إلا الإنسان الذي يخدعه وهمه وتحدوه أحلامه, فيبهجه الصعود والترقي.
يوسف زيدان« prima precedente
Pagina 20 di 57.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.