Morality is totally God’s standard, and his standards and conditions are revealed to us through his written word, the Scriptures (The Bible).
Reid A. AshbaucherTag: metaphysics philosophy-of-religion nature-of-man reid-ashbaucher nature-of-god
He who begins by loving Christianity more than Truth, will proceed by loving his sect or church better than Christianity, and end in loving himself better than all.
Samuel Taylor ColeridgeFor one to define and understand the nature of the universe, one must first
understand the nature of the force behind its existence.
Tag: metaphysics philosophy-of-religion the-nature-of-god reid-ashbaucher
لقد ارتسمت حقائق الأشياء أمام أفلاطون صوراً سماوية لا تتبدل ولا تتغير , و على الأشياء و فى دنيا الطبيعة و الواقع أن تقترب من تلك النماذج ما استطاعت . كذلك ارتسمت حقائق الأشياء أمام أرسطو أجناساً و انواعاً , لكل منها تعريف ثابت ساكن أزلى أبدى , يضعه حيث هو من بقية الأشياء . لكن حقائق الأشياء لا تثبت هكذا و لا تستقر إلا حين تجمد أوضاع الحياة على حالة هادئة ساكنة يرضى عنها الإنسان . أما حين يزول عن الإنسان هذا الرضا , و يهمّ بالانتقال إلى حالة أخرى , فعنئذ تكون حقيقة الكائنات أنها تتغير , و بخاصة الإنسان .
و لا يعيب الإنسان إذ هو فى مرحلة التغير , مرحلة التحول , مرحلة السفر , أن تهتز القيم و ترتجَّ المعايير , بل العيب هو ألا ترتجَّ هذه و ألا تهتز تلك .. فلا ينبغى أن تكون لشىء أو لفكرة , أو لوضع , أو لنظام , حصانة تصونه من النقد و التجريح . إن كل الأشياء و الأفكار و الأضاع و النظم تريد أن تتغير , و تتجدد , فكيف يتم لها ما تريده إذا لم تقع على أوجه النقص فيما ننقده , و نجرّحه , لكى تتكشف حقيقته و تتعرى ؟
Tag: philosophy-of-religion philosophy-of-people
You have to choose your future regrets.
Christopher HitchensTag: wisdom life future freedom rationality philosophy-of-religion
والسؤال الذي يُثار عادة من جانب بعض المدافعين عن "سلطة النصوص" هو: أليس هناك من سبيل لإبقاء العقل إلا برفض النصوص؟ وهو سؤال ماكر خبيث. لأنه لا أحد يرفض النصوص، بل الرفض موجه إلى "سلطة النصوص" وهي السلطة المُضفاة على النصوص من جانب أتباع "النقل". والحقيقة أنه ليس هناك تصادم بين "العقل" و"النص" لسبب بديهي وبسيط، هو أن "العقل" هو الأداة الوحيدة الممكنة، والفعالية الإنسانية التي لا فعالية سواها، لفهم النص وشرحه وتفسيره. ولدينا هؤلاء المدافعون عن "النقل" بتشويه "العقل" والتقليل من شأنه.
إن السؤال لا يتعلق بقبول النص ولا برفضه، بل هو كيف يتلقى الإنسان النص ويتفاعل معه؟ لقد قام الإمام علي بن أبي طالب في رده المعروف جداً والمشهور على الخوارج حين قالوا: "لا حكم إلا لله" بتأسيس هذا الوعي الذي نحاول شرحه فقال: "القرآن بين دفتي المصحف لا ينطق وإنما يتكلم به الرجال". والدلالة الواضحة لهذا المبدأ المهم جداً والخطير، والمُغَّيب تماماً في الخطاب الديني المعاصر: إن عقل الرجال ومستوى معرفتهم وفهمهم هو الذي يحدد الدلالة ويصوغ المعنى.
وهذا كله ينفي وجود "تصادم" بين العقل والنص، وإنما بين العقل وسلطة النصوص؛ وذلك أنه حين تتحول النصوص إلى سلطة مطلقة ومرجعية شاملة بفعل الفكر الديني الذي حللناه في كثير من دراساتنا وأبحاثنا، تتضاءل سلطة العقل. وفي تضاؤل سلطة العقل يكمن التخلف الذي نعانيه على جميع المستويات والصعد. فإذا أضفنا إلى ذلك ما سبق قوله في الفقرة السابقة من أن سلطة العقل هي السلطة الوحيدة التي تُفهَم على أساسها النصوص الدينية، يصبح التقليل من شأن العقل مؤدياً مباشرة إلى إلغاء النصوص.
والنصوص في هذه الحالة تصبح مملوكة ملكية استئثار لبعض العقول التي تمارس هيمنتها باسم النصوص. والحقيقة أن سعي الخطاب الديني لتكريس سلطة النصوص ولتكريس شموليتها هو في الواقع تكريس لسلطة عقول أصحابه وممثليه على باقي العقول. وهكذا تتكرس شمولية تأويلاتهم واجتهاداتهم، فيصبح الخلاف معها كفراً وإلحاداً وهرطقةً وهي الصفات التي أُلصِقَت بكل اجتهادات الباحث.
Tag: islam intellectual islamic philosophy-of-religion
My metaphysical thinking is more in alignment with Plato rather than Aristotle's."
~R. Alan Woods [2013]
Tag: metaphysics plato aristotle philosophy-of-religion philosophical-reflection r-alan-woods
تنبني مُحاججة هذا الكتاب على أن دولة الإرادة المشخصة التي تغطي بعوارها واستبدادها الفضاءات الواسعة لعالم العرب الراهن، إنما تجد ما يؤسسها، واعية أو غير واعية، في الأغوار السحيقة للخطاب الذي تسيَّد فضاء الثقافة في الإسلام؛ والتي ينصهر فيها السياسي مع العقائدي والأنطولوجي؛ وأنه من دون اكتناه ما يتفاعل في هذه الأغوار، والوعي بما تنطوي عليه ويشتغل فيها، وتفكيكه، فإنه لن يكون الانتقال ممكناً أبداً من دولة الطغيان والقمع إلى دولة القانون والشرع، بل سيبقى الاستبدادا عتياً، يعيد إنتاج نفسه من وراء زخارف الديقراطية والحداثة وأكثر زركشاتها لمعاناً وبريقاً
علي مبروكTag: philosophy religion philosophical philosophy-of-religion
لعل أخطر ما يجابه أي تجربة في التحول الديمقراطي هو التعامل مع الأفكار بصرف النظر عن نوعها ومصدرها- كمطلق ينبغي تكراره; وأعني من حيث ما تنطوي عليه الإطلاقية, عموماً, من الإهدار الكامل للفكرة الإنسانية.
وإذا كانت الفكرة الدينية هي الأكثر إغراء بالتعامل معها كمطلق, فإن تحليلاً لظاهرة الدين والوحي, علي العموم, ينتهي إلي وجوب الوعي بدخول العنصر البشري, علي نحو حاسم, في التركيب المنطقي واللغوي والتاريخي لتلك الظاهرة; وعلي النحو الذي يستحيل معه استيعابها خارج تحديدات الشرط الإنساني أبداً
الشرط الإنساني هو الأساس المنطقي للانتقال من لحظة إلي أخري في تركيب ظاهرة الوحي( حتي لا يصار إلي رد هذا الانتقال إلي تغيرات تطرأ علي الذات الإلهية كمصدر للوحي), فإن تنزيل الوحي داخل لغة ما( واللغة ليست محض وسيط اتصال محايد, بل نظام تفكير كامن خلف الألفاظ والعلاقات التي تقوم بينها), إنما ينطوي علي تحدد الوحي بهذا النظام الكامن. ومن جهة أخري, فإن كون الوحي يكون حواراً مع واقع المخاطبين به, إنما يكشف عن تحدده بما يمثل تاريخهم الحي. وبالطبع فإن ذلك يعني أن الوحي لا يفرض نفسه كبنية مغلقة ومطلقة تعلو علي البشر( تفكيراً وتاريخاً), بل كتركيب يقوم علي الحوار المفتوح مع تاريخهم ونظام تفكيرهم. وهكذا, فإن الوحي الذي يتخفي الكثيرون وراءه من أجل تثبيت رؤاهم الخاصة كمطلقات لا تقبل التجاوز, يبين- هو نفسه- عن روح تخاصم الأطلقة وتأباها.
وللمفارقة, فإن ذلك يعني- بوضوح وصراحة- أن الوحي ليس هو الأصل المنتج للأطلقة( كآلية تفكير تسود فضاء التفكير العربي من دون تمييز بين تراثي وحداثي), بقدر ما هو أحد أكبر ضحاياها
« prima precedente
Pagina 2 di 5.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.