وَ ايُّ حُبِّ ذاك الذي يأتِ بِكَ مُسرِعاً كَفاصِلٍ إعلانيِّ يُهمها ..
وَ يَزيدُ مِن وَطأةِ رَحيلكْ ~
قلبٌ طرح أرضاً بغية الهلاك .. ولو أعيد تدويره ألف مرة .. سيبقى غير صالح للاستخدام البشري ...
رؤى قاسم عطاريبرجْوَازِيَّةٌ فِيْ الْحُبْ.. غَيْرُ صَالِحَةٍ للإِنْتَاجْ وَ أَعيشُ عَلىٰ نَبضَات العُشَّاقْ!
رؤى قاسم عطاريكَيفَ لَها أنْ تَهمِسَ لَهُ "أحبُّكَ" وَ هِيَ أبعدْ مِنْ أنْ تَكونَ لَهُ حَبيبة ..
كَيفَ لأنثى أنْ تُبادِرَ بالحُب و هي دَوماً الطَرفُ الأضعَفُ فيهْ..
فأنا مُغرمة برجل يعشقُ كل نساء الأرض
رؤى قاسم عطاريأتظنين أنه سَ يكونُ لك يوماً ..
تحلمين به و حلمك سرابْ
ليس لأنه عالٍ يا صغيرتي
هُو رجل .. و ما من رجل لقلبه أناب *
مَ زال دمعك السائل علىٰ خدها يترنح بثمالة ..
أعانقتها لتحس بوجعك أم عانقتها كي تجعلها تتحمل خطاياك !
وَ كيف لي ألا أحب بحر يافا في عينيك .. أيا رَجلاً من بارودْ !
وَ كيف لي ألا أقدّس القبة في قلبك .. و كيف لي ألا أتدثر بطهارة المهد على جفنيك ..!!
أمُحللٌ في شَرعِ الغيابْ .. أن يبكيْ غياب أنثى في حُضن أخرى ؟ ~
رؤى قاسم عطاريو ما بين المساء و المساء .. مكبلة الجناح ما زلت أردد :
بَعدكْ على بالي~
« prima precedente
Pagina 2 di 4.
prossimo ultimo »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.